top of page
strip.png
أهم الأخبار
strip.png
الأخبار السابقة

الماجستير بامتيازمع مرتبة الشرف الاولى للباحثة ندا مختار طعيمه من كلية الآداب جامعة المنصورة




شهدت كلية الآداب جامعة المنصورة قسم علم نفس، أمس الاثنين، مناقشة رسالة الماجستير المقدمة من الباحثة ندا مختار طعيمه، بعنوان “الحاجات النفسية الكامنة لدى طلاب الجامعة من الجنسين“.

وضمت لجنة الحُكم والمناقشة، كلًا من، الدكتورالسيد فهمى على أستاذعلم النفس بكلية الآداب – جامعة المنصورة ( مشرفاً ورئيساً ) الدكتورأحمد محمد عبد الهادى ابوزيد أستاذعلم النفس بكلية الآداب جامعة بوسعيد (مناقشا وعضواً )،الدكتورة سها عبدالوهاب بكر استاذ مساعد الصحه النفسية بكلية رياض اطفال – جامعة المنصورة ( مناقشاً وعضواً ).

جدير بالذكر أن لجنة الحكم والمناقشة منحت الباحثة ندا مختار طعيمه، درجة الماجستير بتقدير ممتاز مع مرتبة الشرف الاولى ، والتوصية بالطبع والتبداول بين الجامعات العربية والاجنبية والمراكز البحثية.

سعت الدراسة الحالية وهي دراسة إكلينيكية شبه استقاطية إلى التعرف علي الحاجات النفسية الكامنة لدي طلاب الجامعة من الجنسين بواقع (50) من الذكور و(55) من الإناث.

واستخدمت الدراسة اختبار تكملة الجمل للحاجات النفسية من تأليف هنري مواري، وترجمة وتعريب محمد عبد الظاهر الطيب.

واستهدفت الدارسة عدة أهداف لدي طلاب الجامعة من الجنسين تتمثل في:

–العلاقة بين الحاجات النفسية الكامنة (لوم الذات– العدوان– الإدراك والمعرفة– السيطرة– الاستعراض– الجنس المكبوت– الجنسية المثلية–الاستنجاد).

–وجود فروق جوهرية ذات دلالة إحصائية بين الطلاب والطالبات في متغيرات الحاجات النفسية الكامنة.

–ترتيب متوسطات الحاجات النفسية الكامنة.

–إسهام متغيرات الحاجات النفسية الكامنة في التنبؤ بالعدوان المكبوت لدي الذكور.

–إسهام متغيرات الحاجات النفسية الكامنة في التنبؤ بلوم الذات (التحقير) المكبوت لدي الإناث.

وتوصلت الدراسة إلي العديد من النتائج ووجود فروق جوهرية ذات دلالة إحصائية بين الذكور والإناث في العدوان المكبوت لصالح الذكور.

وجاءت النتائج تؤكد على ووجود فروق جوهرية ذات دلالة إحصائية بين الذكور والإناث في السيطرة المكبوتة لصالح الذكور.

كما توصلت الدراسة إلي ووجود فروق جوهرية ذات دلالة إحصائية بين الذكور والإناث في الجنس المكبوت لصالح الإناث.

وحققت هذه النتائج أن متغير السيطرة المكبوتة قد أسهم في التنبؤ بدرجات العدوان المكبوت لدي الذكور، حيث أسهم بنسبة 34.1% من نسبة التباين الكلية.

واختتمت أن أسهم متغير الجنس المكبوت في التنبؤ بدرجات لوم الذات (التحقير) المكبوت لدي الإناث، أسهم بنسبة 26.4% من نسبة التباين الكلية.




strip.png
الأخبار المتعلقة
bottom of page